المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٧

مدونة 2016 لتحقيق أهدافك ..

صورة
!!!!!أحلامنا  2016 واقع ك بشر بطبعنا تكون لدينا رغبات وطموح وأماني ,نرغب دوماً بتحقيقها ونسعى دائماً خلفها ولكن ! بدون نتائج بدون  إنجاز ,فتظل مجرد أحلام . في نفس الوقت الذي نشعر أن رغباتنا وطموحنا مجرد “أحلام يقظة” نجد أن هناك أُناس حققوا ما يسعوون إليه سوا أكان مطابقاً لما نريد نحن تحقيقة أو كان مختلفاً ,نتسأل داخلنا هل لهم قدرات خارقة لتحقيقة؟ الجواب بالطبع “لا” ليس  بلأمر شيء خارق أو معجزة .السر في وضع الأهداف بطريقة صحيحة. س أجاوب عن الأسئلة التي تدور في أذهاننا حين يطرئ علينا كلمة (أهداف)يلا نبداء أولاً:ما الفائدة من تحديد أهدافنا ؟ الإنسان بطبيعته (يسوف) بمعنى ينسى ,, وكثير شغلات تمر الأيام والسنين وإحنا عند نفس النقطة لم نقدم ولم ن}خر شيء ,, وكأننا للأسف جماد . .التحديد يجعل الأمور بصورةواضحة أمامك ثانياً:كيف نختار أهدافنا لدينا عدد لا نهاية له من الأحلام ؟ .هناك شروط يجب توافرها بلأهداف التي سوف نختارها لتحقيقها  أ- يجب أن يكون عددها محدود بحيث نختار الأكثر أهمية من بينهم  ب- تكون ذات قيمة ومعنى و وتعود عليك بفايدة والنفع . ج-تكون بقدر استطاعتك وتتناسب

الحياة أن تكون حقيقي

الحياة أن تكون حقيقي كم من مرة ظهرنا أمام العالم ب شكل لا يشبهنا أبداً ولا يعبر ذواتنا . قد تكون هذه ظاهرة لكني أرى أن مشكلتها أقل سوءاً من أن لا نكون حقيقيين مع أنفسنا . هذا ما يحدث حقاً عندما نقول مالا نحب أو ما لا نرغب بقوله ;لأن هذا هو المفترض أو لأن الأخرين يريدون منك قول هذا. وفي جميع مجالات حياتنا تحدث الجريمة ذاتها بحق أنفسنا ,نلبس ما لا يريحنا ولا يعجبنا لأنه فقط “موضة” و إن ارتدينا ما نرغب به حقاً وكان مخالفاً ل"موضتهم" نرا  أننا أقل مكانة في أعينهم ومن هنا نبدأ بتقييم أنفسنا حسب إنطباع الآخرين  وحكمهم علينا. هذا الأمر اجتاح أمور أكبر من الملابس والموضة حتى وصل إلى برمجة عقولنا في حين أردنا شراء منزل أو أثاث عن تقييم الناس لمنزلنا وكيف سيكون مظهرنا أمامهم ؟ هل سيكون لائقا بمكانتنا الإجتماعية ؟ هل سيُظهرنا في طبقة مادية معينة؟ ومع مرور الوقت وسعينا بالبحث المستمر لتزييف حقيقتنا والظهور بمظهر لا يمثلنا أصبحنا للأسف (( نتشابه)) ,, نعم نتشابه في كل شي من منازلنا وسياراتنا حتى طلاء أظافرنا ,,وللعجب أيضا لو ذهبنا لتجمع للفتيات أو للشباب سنراهم إستنساخ لبعضهم